شنت برناديت ماتيل، الناطقة الرسمية باسم حزب الشعب النمساوي المحافظ، الشريك الثاني في الحكومة الائتلافية، هجوما عنيفا ضد ما وصفته بـ«عذاب هائل غير مبرر» يخضع له تلاميذ المدارس كل سنة بسبب «التقارير والشهادات المدرسية» التي لا بد أن يتحصلوها نهاية العام الدراسي وهو ما يجعل تفكيرهم محصورا طيلة العام في أسهل